كن في حياتِك غيمةً تروي الحنايا والحنين ما أجملَ الدنيا إذا عشنا بها متراحمين
وهنا احتوتْهُ قلوبُ من تهوى فعلَ الجميلِ وزادها التقوى جعَلَتْ لهُ في حُضنِها مأوى قلبا رحيما كي يحنَّ عليه
وبلحظةٍ عادَ الحنانُ إليه وتفجّر الإحساس بين يديه حتى رأينا نورَ بسمتِهِ متلألأً يبدو على شفتيه
في رحمة الإنسان نستلهم الإحسان والرحمون المحسنون يرحمهم الرحمنTeksty umieszczone na naszej stronie są własnością wytwórni, wykonawców, osób mających do nich prawa.